المصور العبد الجبار.. قادتني الصدفة إلى نادي الفنون فالتحقت بالتصوير الفوتوغرافي
تاريخ الاضافة:الثلاثاء 09 آب / أغسطس 2016 04:21 مساءً عدد الزيارات:3258حوار هيفاء الساده
فنان فوتوغرافي ومولع بالصور يعشق تصوير الشارع وحياة الناس، سجله حافل بالمشاركات داخل وخارج المملكة، - جهينة الإخبارية- قامت بحوار خاص وأجرت معه هذا اللقاء:
تاريخ الميلاد/ 1979 ميلادي
الحالة الاجتماعية/ متزوج
دراستك/ بكالوريوس تربية
عملك/ معلم للمرحلة المتوسطة
متى وأين بدأت عالم التصوير، وبمن تأثرت في هذا المجال؟
أين درست أو تلقيت دورات التصوير وعلى يد من؟ وكيف قمت بتطوير ذاتك؟ وما هو دور الرحلات والسفر في تميز إلتقاطاتك؟
درست التصوير لدى جماعة التصوير الضوئي بالقطيف على يد فنانين منهم الفنان علي السمين والفنان الأستاذ علي أبو عبد الله، وجاء التطور في المستوى بالاحتكاك مع المصورين من جيلي وكرم المصورين الأساتذة في الجماعة وإسدائهم النصيحة دائماً، أما عن دور الرحلات والسفر فلا شك كان لها دور كبير من خلال خوض تجارب جديدة والاطلاع على ثقافات مختلفة تعيد لك التفكير بجدية فيما يخص التصوير كفن إنساني.
هناك عدة انجازات كانت محطات مهمة في مسيرتي الفنية كجائزة مسابقة آل ثاني على مستوى الشرق الأوسط عامي 2008 و2015، وكذلك جائزة الشارقة للصورة العربية عام 2012، ومسابقة ألوان السعودية عام 2014، لكن أهم إنجاز بالنسبة لي هو إصدار كتاب ”رائحة الجنة“ والذي يحكي قصة زيارتي الأولى للعراق عام 2012.
وجع الحياة: بمشاركة كل من الفنانين علي العيد ويوسف المسعود 2010
رائحة الحنة عام 2012
وجه عام 2015
كما شاركت في كتاب المملكة بعدسات شبابها الصادر عن دار المحترف السعودي وكذلك كتاب كلام صور لكميل حنا عن نفس الدار.
نصيحة لكل مصور ليصبح ناجح من وجهة نظرك؟
التعلم من الصغير قبل الكبير وتوسيع اطلاعه على الفنون والمعارف العامة فالفن الذي لا يتكأ على فكر وثقافة فهو فنٌ أعرج